السمّاعة: وهي على غرار سماعة التليفون الأرضيّ، والتي من خلالها يتمّ التواصل مع الطرف الآخر (الطارق).

مجموعة انتركوم لعائلتين لفتح الباب بأزرار مزدوجة، من ايتش

ومن خلال القطع الداخليّة يستطيع من بالداخل رؤية من بالخارج ومحادثته، ويمكن فتح الباب له عن طريق ذلك الجهاز إذا رغب في ذلك.

يو اتش بي بوتي نظام اتصال داخلي غير مرئي واحد الى واحد، اتصال داخلي سلكي بتيار مستمر وصوت ثنائي الاتجاه لغرفتين

الانتركم الحديث: وهو يؤدّي مهام متقدّمة بالنسبة للانتركم البسيط، كمشاهدة من يقف بالباب، وفتح قفل الباب، وهذا نوع يمكن التواصل والتعامل معه عبر شبكة الإنترنت، ومكوّنات هذا النوع أكثر تقدّمًا من النوع الأول.

وتعد زونتل الشركة العربية الرائدة في تطوير وانتاج الانتركم بمختلف أنواعه وأشكاله،

الانتركم البسيط: وهو عبارة عن جهاز لإرسال واستقبال الصوت، بالتزامن بين المرسِل والمستقبل، وهو يتكوّن من عدّة مكوّنات بسيطة، عبارة عن القطعة الأولى ( الجهاز ذاته )، ويحتوي على بوردة المكوّنات الخاصّة به، وسماعة، وميكروفون للاستقبال والإرسال، والقطعة الثانية، وهي تتكوّن من سماعة، وميكروفون للإرسال والاستقبال أيضًا، ويناسب هذا النوع مكاتب الإدارة، والسكرتارية.

زونتل هي شركة رائدة في مجال الاتصالات وحلول الأنظمة الذكية للشركات و المنازل.

شاهد الفيديو التالي: وهو عن الانتركم الخاص بالمنزل وتركيبه

يعدّ الإنتركم جهازًا متعدّد الأغراض، ذا قيمة عمليّة كبيرة، يوازي أكثر ممّا يُدفع فيه بكثير؛ فهو ليس مجرّد نوع من الرفاهية، بل أصبح ضرورةً عصريّةً ملحّة.

لقد أمدّتنا التكنولوجيا المتقدّمة بمزيدٍ من الراحة والرفاهية، والحماية والأمان أيضًا، فقديمًا كانت تُستخدم ألة “طرق الباب”، عند زيارة الأقارب، وهي عبارة عن قطعة معدنيّة متحركة، يتمّ تعليقها على الباب للنقر here بها؛ ليعلن الزائر عن تواجده، ثمّ تطوّر الأمر إلى استخدام جهاز الجرس الكهربائيّ، وفي كلتا الحالتين كان من بالداخل لا يعلم من الطارق إلا بعد فتح الباب، وربما كان يفاجأ بما يكره، ولكنّ الآن وفي ظلّ هذه التكنولوجيا، نستطيع رؤية الطارق، ومحادثته، ويمكننا أن نفتح له الباب أوتوماتيكيّا أيضًا عند رغبتنا في ذلك، إنّه إنجاز الإنتركم، وهو موضوع مقالنا، فتابعونا.

انترفون عالمي بسلك غير بصري وبصوت باتجاهين وبانظمة انتركم للباب المنزلي وللمكتب من ماجيتي، لحاسوب شخصي

المكوّنات الأساسيّة: وهي نفس المكوّنات السابقة للنوع الأوّل.

فتح الباب: وهذه الخاصيّة فوق الممتازة، ففي بعض الأحيان يطرق الباب والدينا، أو أقاربنا كبار السنّ، أو أخواتنا، أو أصدقاؤنا المقربين، ولا نريد انتظارهم طويلًا على الباب، ولكننا في ظرف لا يسمح لنا بالتوجّه إلى الباب، فيأتي هنا دور تلك الميزة.